| ملف عن صحة الطفل | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
الاميرة هيفاء عضو فعال
عدد المساهمات : 108 نقاط : 302 تاريخ التسجيل : 23/12/2014
| موضوع: ملف عن صحة الطفل الأربعاء ديسمبر 24, 2014 8:20 pm | |
| كثيرا ما نواجه مشاكل كثيرة نحتار أمامها ونعجز أمام
بكاء طفلنا الحبيب
ونحن غير مدركين ماذا نفعل ؟!....وما يجب علينا فعله ؟
وهنا أتيت إليكم بكل ما يخص طفلنا الحبيب
مشاكله ..وكيف نواجه هذه المشاكل وصولا لحل يصل بنا لضحكة تتمناها كل أم من طفلها الغالى
ومن هنا سنبحث عن جميع المشاكل التى يتعرض لها الطفل ويتجدد اللقاء بيننا إن شاء الله
وأبدأ حديثى عن
مرحلة التسنين .
التسنين عملية طبيعية يمر فيها الطفل الرضيع عندما تبدأ أسنانه الأولى بالبروز.
يبدأ الأطفال بالتسنين بسن ستة شهور إلى عمر ثلاث سنوات حين تكتمل جميع الأسنان اللبنية.
كيف يمكنني أن أعرف ببداية ظهور أسنان طفلي ؟
قد تمر مرحلة نمو الأسنان بسهولة عند الأطفال، و تكون أكثر صعوبة للبعض الآخر. يعاني عادة
الطفل من عدم الراحة نظرا لورم و ألم في اللثة، و يكون هذا الألم مستمر قبل بداية ظهور السن
من الجلد. تبدأ هذه الأعراض من 4- 5 أيام قبل تمكن السن من فتح طريقه خارج اللثة، و من ثم
نتنهي
من هذه الأعراض.
نقص الشهية للأطعمة الصلبة.
الشعور بالحاجة للعض، مع زيادة إفراز اللعاب فرك وسحب الأذن، وفرك اللثة.
الغضب السريع (البكاء).
السعال.
ظهور طفح على الوجه.
الحاجة للمصّ.
التهاب اللثة واحمرار الخدود.
مشاكل في تناول الطعام .
تفاوت درجة الحرارة (تكون أعلى من درجة حرارة الطفل المتوسطة بالإضافة إلى الإصابة بالحمى).
قلة النوم (اضطراب النوم).
بول كريه الرائحة.
الاحتقان.
التشنجات.
رخاوة البراز.
ويزداد الطفل
- ويبكي أكثر من المعتاد .
- يسيل لعابه أكثر .
- ولا ينام .
من الأعراض الأخرى المحتملة هي تصرف الطفل بشكل غريب عند رضاعته من الثدي أو من زجاجة
الراضعة، و على الرغم من أن طفلك يكون جائعا، ستلاحظي بأنه يتوقف عن امتصاص الحليب و
البكاء. يعود ذلك لأن حركة الامتصاص يؤدي الى الألم بلثة الطفل الطرية.
كلّ هذه الأعراض تؤدّي إلى أصابة الطفل والآباء بالتوتر والاجهاد. و الآباء يواجهون نفس القدر (أو أكثر)
من الضيق كالأطفال أنفسهم.
وتبقى مرحلة التسنين من المراحل المقلقة وغير الواضحة والتي غالبا ما يتم سوء تقديرها من قبل
محترفي الرعاية الصحية ولناس بشكل عام.
كيفية العناية و توفير الراحة لطفلك أثناء التسنين ؟
قد يقوم الطفل بعض أصابعه، أو الأشياء الأخرى، وفرى له لعبة مناسبة آمنه لتخفيف الضغط على
اللثة .
تأكدي مع ظهور سن طفلك الأول المحافظة على نظافته دائما لتجنب
تراكم طبقات البلاك. قومي
بتنظيف أسنان الطفل مرتين في اليوم باستخدام فرشاة أسنان طرية جدا، و كمية قليلة جدا من
معجون الأسنان. أو نظرا لصغر سنه حافظى فقط على نظافتها بالماء النقى
تذكري :
- إذا ظهرت عند طفلك أعراض تثير قلق لك، لا يجب أن تفترضي بأنها بسبب ظهور الأسنان ، قومي
بزيارة الطبيب للتأكد من المشكلة.
أتمنى أن أكون مصدر إفادة لكم
ومصدر ضحكة لطفلكم الحبيب
تمنياتى لكم بالراحة والآمان فى ظل ضحكة طفلنا الغالى حفظه الله
شكرا لكل من يتواجد هنا
روح الهدى
| |
|
| |
الاميرة هيفاء عضو فعال
عدد المساهمات : 108 نقاط : 302 تاريخ التسجيل : 23/12/2014
| موضوع: رد: ملف عن صحة الطفل الأربعاء ديسمبر 24, 2014 8:20 pm | |
|
يولد الطفل وقدرته على المص بمهارة أهم ما يمتاز به لأن هذه القدرة تعينه على الحياة عن طريق
مص ثدي أمه بمجرد وقوع فمه على حلمة الثدي،
والأطفال بمراجعة ومعرفة أنماط النمو نراهم يختلفون في نوعية هذه القدرة،
يخشى بعض الأهل تأصيل هذه العادة في الطفل، فيقدمون على استعمال ما يسمى "السكاتة أو
اللهاية أو الحلمة" فيضعونها في فمه لإشباع غريزة المص عنده؛ معتقدين أن الطفل من السهل أن
ينسى مص "اللهاية أو السكاتة" ولكن ليس من السهل عليه أن ينسى مص الإبهام، والحقيقة أنه
ليس هناك فرق كبير بل استعمال المولود الصغير لـ"الحلمة أو السكاتة" البلاستيكية قد يعرضه
للكثير من النزلات المعوية؛ حيث إنها قد تترك عرضه للذباب إن لم تقفل بغطائها المخصص لها، وقد
وجد أيضاً أن استعمال مثل هذه اللهاية أو الحلمة تؤدي إلى كبر الشفاه العلوية للأطفال وتؤدي إلى
بعض تشوهات في الأسنان الأمامية للأطفال..
-- فإذا كان طفلك يمص إصبعه وهو في الأشهر الأولى من حياته فماذا تفعلين؟
دعي الطفل يمص من ثديك وقتاً أطول حتى يشبع حاجته للمص لإشباع هذه الغريزة؛ فهو كما
يشعر بالجوع عند حاجته للأكل كذلك يشعر بحاجته إلى المص كي يشبع هذه الغريزة، ومن
الملحوظ أن كثيرا من الأطفال يشبعون حاجتهم من الجوع بسرعة قبل أن يشبعوا حاجتهم للمص؛
لذلك يجب ترك الطفل بعض الوقت لإشباع حاجته من مص الثدي حتى لا يلجأ إلى مص إصبعه.
إذا كانت رضاعة الطفل رضاعة صناعية أي يستخدم القنينة أو الرضاعة فلا تجعلي ثقبها واسعاً؛ حتى
يشبع حاجته للمص مع إشباع حاجته للأكل.
-- ولكن إذا استمر طفلك يمص إصبعه بعد السنة الأولى
فالأحسن أن تحتوي طفلك بالحنان والدفء، ويجب عليك عزيزتي الأم ألا تعنفيه إذا ما وجدت طفلك
يمص أصابعه، بل عليك أن تشغليه بشيء آخر يعتمد فيه على يده أو كلتا يديه، فينسى هذا
الموضوع، أو أن تحضري قليلاً من الغذاء الذي يرغبه لإعطائه إياه فينشغل بشيء غير هذا المص..
وهكذا تستطيعين بذكائك وحكمتك وكياستك أن تبعدي طفلك عن هذه العادة، وأن تجعليه ينسى
مص الإصبع، أما إذا جعلت من الأمر قضية وموضوعاً ذا شأن؛ تملك العناد صغيرك الغالي وأقبل على
مص الإصبع بعنف وتملكته رغبة جامحة لهذا حتى يثبت وجوده..(إن كان مدرك )
وقد يكون مص الإصبع هذا تعبيراً للأسرة أن هذا الطفل يواجه بعض الصعاب، وأن هناك بعض الشدائد
التي يجابهها وحده؛ فلا تتركيه بمفرده، وإنما اغمريه بحنانك وعطفك، ومن هذه الصعاب والشدائد
على سبيل المثال قدوم طفل جديد ومولود صغير للأسرة، أو شعوره بقرب قدومه فالأم حامل ويسأل
الطفل الأم: ما هذا؟ مشيراً إلى بطنها الكبيرة؛ فتقول له: إنه بيبي صغير مثلك فيتملكه شعور بغيرة
داخلية فيقدم على مص الإبهام وغيرها من العادات السيئة، ولكن واجب الأم في هذا أن تجيب على
سؤاله بذكاء فتقول له: إنه أخوك الصغير فستلعبون معاً، وأنه يحبك؛ فعليك عند قدومه أن تقبله وبعد
ذلك تحيطه بمزيد من العطف والحنان اللذين يبعدانه عن كل عادة سيئة..
وأريد أن أطمئنك أن الأسنان لا تتأثر ولا تتشوه نتيجة امتصاص الطفل لإبهامه؛ إلا إذا استمرت هذه
العادة مع الطفل لفترة طويلة قد تمتد إلى سنوات؛ لذلك كلنا أمل ورجاء أن تأخذ الأم بيد طفلها
حتى يقلع عن هذه العادة السيئة مبكراً، وذلك بالنصح المغلق بالدفء والحنان وبعيداً عن التوبيخ
المستمر والتعنيف الشديد الذي يلاقيه الطفل من الأم الصارمة والعنيفة، والذي لن يولد إلا عناداً
وضرراً لدى طفلها، فكلي أمل مرة أخرى أن تمر هذه المشكلة كسحابة صيف، وأن يقلع طفلنا العزيز
عن هذه العادة السيئة.
روح الهدى
| |
|
| |
الاميرة هيفاء عضو فعال
عدد المساهمات : 108 نقاط : 302 تاريخ التسجيل : 23/12/2014
| موضوع: رد: ملف عن صحة الطفل الأربعاء ديسمبر 24, 2014 8:21 pm | |
| am
طفلك الغالى الحبيب كيف الوصول به إلى معنى نحتاجه جميعا
(معنى الأمان )
وهو لا يدرك هذا المعنى إلا فى حضنك الغالى
ومن بدايه مولده تكون الرضاعة كى يدرك المعنى قبل أن اليوم ودون أن يدرك
ومن هنا آتى إليكم بكل ما هو يصل بكى وبطلفلك لبر الأمان
تقبلوا وجودى وأتمنى أن أكون مصدر إفادة لكم
يارب
روح الهدى
مشكلات الرضاعة
تتمثل اهم المشكلات المرتبطة بالرضاعة :
رفض الثدي :
يرفض بعض الاطفال التقاط الثدي إذا أعطي له ، و على الرغم من ان الرضاعة عملية منعكسة ، إلا
ان الطفل يكفها و تحتاج بالتالي الى تنبيه قوي حتى يعود الطفل الى الرضاعة ، وقد تتخذ
الاستجابة – احيانا شكل فقدان مشاعر الجوع سريعاً –
واسباب رفض الثدي ما يلي :
1. إذا تم تقديم الثدي للطفل بعد فترة طويلة من الولادة .
2. إذا كان ثدي الام يضغط على انف الطفل الرضيع و يسبب له صعوبة في التنفس ولا يستطيع ان
يبلع و يتنفس في آن واحد .
3. شعور الطفل بعدم ارتياح الام و هدوئها .
4. إذا كان الطفل لا يحصل على ما يكفيه من لبن ( حليب ) .
5. إذا كان يسبب له مغصاً او تقلصاً فى المعدة
6. إذا كان الغذاء الطبيعي يكمله غذاء آخر لا يقدم بطريقة سليمة ، كأن يكون ساخناً ، او إذا أدى
استمراره الى صعوبة في الهضم .
7. إذا كان الطفل لا يستطيع البلع ، او وجود صعوبات في البلع تسبب الماً اثناء الرضاعة .
8. إذا كان بثدي الام إمداد زائد من اللبن يندفع الى حلق الطفل بأقل ضغط على الحلمة فلا يستطيع
الطفل الرضاعة ، ويحدث ذلك في التغذية الصناعية إذا كانت حلمة الزجاجة واسعة .
للتغلب على مشكلة رفض الثدي :
1. ان تبكر الام بتقديم الثدي للطفل في اول 48 ساعة من الولادة .
2. ان تتأكد من عدم ضغط ثديها على انف الطفل باستخدام يدها الاخرى .
3. إزالة اية إفرازات مخاطية من انف الطفل تعوقه عن التنفس أثناء الرضاعة .
4. ان توفر للطفل جوّاً من الهدوء و الارتياح اثناء الرضاعة بعدم رفع الصوت .
5. على الام ان تتأكد من حصول الطفل على حاجته من اللبن قبل ان تمنع عنه الثدي .
6. إذا كان الطفل يتناول تغذية صناعية بالزجاجة فيجب على الام ان تتأكد من ملائمة درجة حرارة
اللبن للطفل ، وان تركيبه لم يتغير بحيث يحدث له الم بعد الرضاعة .
النوم اثناء الرضاعة :
ينتاب بعض الاطفال النوم اثناء الرضاعة دون ان يأخذوا قسطاً كافياً من الغذاء ، وقد يرجع ذلك الى :
1. حاجة الطفل الى الراحة إذا كان مجهداً .
2. عدم حاجة الطفل الى الغذاء .
3. قد يرجع الى الاسترخاء الذي يشعر به من حنان الام .
في هذه الحالات يُترك الطفل لينام ، و بمجر ايقاظه تحاول الام إعطاؤه الثدي فيلتقطه إذا كان جائعاً .
عض حلمة الثدي :
يقبض الطفل بفكيه على حلمة الثدي حتى قبل ظهور الاسنان ، و قد يرجع ذلك الى:
1. شعور الطفل بألم في الفكين لأسباب فسيولوجية .
2. بداية لظهور الاسنان .
3. قد يكون العض على الحلمة رد فعل إنعكاسي طبيعي .
على الام في هذه الحالات عدم الصراخ في وجه الطفل و بهدوء تقوم بالضغط على الفك السفلي
للطفل حتى يفتح فمه .
نقص إفراز الثدي :
قد تكون كمية الحليب التي يفرزها الثدي غير كافية لإشباع الرضيع ، فيستمر في المص دون
جدوى و يظل جائعاً ، مما يتسبب عنه نقص في وزن الطفل قياساً لعمره .
قد يرجع ذلك الى عدم تناول الام الغذاء الكافي او بسبب الأجهاد في العمل و الاعمال المنزلية او
سوء الحالة النفسية للأم .
يجب على الام لمواجهة مشكلة نقص كمية حليب الثدي ان :
1. تناول الغذاء الكافي و العصائر و السوائل التي تساعد على إدرار الحليب .
2. ان تنال قسطاً من الراحة في الاسابيع الاولى من الولادة .
3. تناول الفيتامينات تبعاً لإرشادات الطبيب .
4. تجنب السهر و الاعمال الشاقة او المرهقة .
5. تجنب الانفعالات الحادة .
6. عدم استخدام اقراص منع الحمل في الاشهر الستة الاولى من الولادة.
شكرا لكل من يتواجد
| |
|
| |
الاميرة هيفاء عضو فعال
عدد المساهمات : 108 نقاط : 302 تاريخ التسجيل : 23/12/2014
| موضوع: رد: ملف عن صحة الطفل الأربعاء ديسمبر 24, 2014 8:22 pm | |
|
بكاء الطفل الرضيع علامة من علامات التعبير لديه للتواصل مع من حوله، ولكن عندما يكون البكاء
مستمراً فإن ذلك يؤدي إلى قلق الأم وتوتر الأسرة، ومن هنا تبدأ رحلة البحث عن السبب والعلاج
فتكون هناك زيارات للطبيب ، كما تصدر الكثير من النصائح من الأقرباء والقريبات عن السبب والعلاج،
ويعزى ذلك لمغص الأطفال، وهناك الكثير من المفاهيم وطرق العلاج الخاطئة التي يجب التنبيه لها.
ما هو مغص الأطفال ؟
مغص الأطفال الرضع هو الأسم الذي يطلق على آلآم البطن والصراخ غير المعروف السبب لدى
الأطفال
· يكون فيها الطفل سليماً
· يرضع كمية كافية من الحليب
· هناك تقديرات تشير إلى أن حوالي عشرة إلى خمسة وعشرين بالمئة من الأطفال يعانون من
هذه الحالة لفترات متفاوتة
· حتى الآن لم يتعرف الأطباء على المسببات وطرق العلاج لتلك الحالة
في هذه الحالة سوف نحاول توضيح العديد من النقاط التي سوف تساعد الوالدين وتخفف من
معاناتهم.
متى تبدأ الحالة ؟
غالباً ما تبدأ الحالة من عمر ثلاثة إلى ستة أسابيع، وقد تبدأ لدى بعض الأطفال منذ الولادة مباشرة،
وعادة ما تنتهي عندما يبلغ الطفل الثلاثة الى أربعة أشهر من العمر.
كيف تحدث الحالة ؟
عادة ما يكون الطفل سعيداً وهادئاً خلال النهار، يرضع كمية كافية من الحليب، ينام بسهولة بعد
الرضاعة، ولكن الحال تتغير مع حلول المساء، فالبكاء مستمر ومتواصل على شكل صراخ قد يستمر
أكثر من عدة ساعات في كل مرة، مصحوباً بجذب الساقين إلى الأعلى في أتجاه الصدر، يبدو الطفل
متألماً ومصحوباً بأحمرار الوجه، وبخلاف الأسباب الأخرى للبكاء فإن الطفل لا يهدأ أو يتوقف البكاء
عند حمله أو محاولة تهدئته، وهو ما يقلق الوالدين.
·ما هي أسباب المغص لدى الأطفال؟
مغص الأطفال الرضع مجهول السبب، ومن هنا تكون الصعوبة في التعامل معه، وهنا سنحاول القاء
الضوء على بعض النقاط:
· يعتقد البعض أن المغص نتيجة لوجود ريح ( غازات ) محبوسة في الأمعاء لم يستطع الطفل التخلص
منها وطردها، وهو ما يؤدي إلى أنتفاخ البطن وزيادة تقلصات الأمعاء ثم الصراخ
· عدم أكتمال نمو الأمعاء وأداء وظيفتها بالطريقة السليمة قد يؤدي إلى ضعف حركة الأمعاء وعدم
المقدرة على طرد الغازات ومن ثم أنتفاخ الأمعاء وما يتبعها من تقلصات تؤدي إلىالبكاء.
· ضعف تدفق حليب الأم قد يؤدي إلى زيادة كمية الهواء التي يبتلعها الطفل.
· ما تستخدمه الأم المرضعة من مأكولات ( البهارات، الشاي، القهوة ، غيرها) أو الأدوية مثل
الملينات ، قد يدر مع الحليب ومن ثم المغص.
· لوحظ أن الأطفال الذين يستخدمون الرضاعة الصناعية يحدث لديهم المغص أكثر بكثير من الذين
يرضعون حليب الأم.
· أحتمال تراكم الشعور بالتعب لدى الأم ينعكس سلباً على الطفل، لذى تنصح الأم بتنظيم وقتها
بحيث تنال قسطاً من الراحة خلال النهار، لتستطيع التكيف مع الطفل ليلاً.
· عدم أخذ الطفل الوقت الكافي من النوم والراحة قد يؤدي إلى البكاء، وعادة ما ينام الطفل أكثر من
عشرين ساعة يومياً في الثلاثة أشهر الأولى من العمر.
· أدخال الأطعمة الصلبة مثل السيريلاك وغيره قبل عمر الأربعة أشهر ، أو أستخدام الحليب العادي (
النيدو ) قبل أكتمال السنة ، قد يؤدي الى المغص والبكاء.
نصائح علاجية
لا يوجد علاج سحري لمغص الأطفال، ولكن مجرد معرفة الوالدين بأن حالة الطفل طبيعية وليست
مرضية ، وأنها حالة شائعة لدى الكثير من الأطفال، يصبح بالأمكان تخفيف حدة التوتر والقلق لدى
الوالدين، والتكيف مع الحالة ، وهنا سوف نذكر بعض الأمثلة لطرق علاجية، على الأم تجربتها
للوصول للحل المناسب:
· وضع الرضاعة : غالباً ما يبتلع الطفل الهواء أثناء الرضاعة الطبيعية أو الصناعية ، وعلى الأم أرضاع
الطفل وهو شبه مائل.
· التكريع – التجشوء – : من المهم أخراج الهواء الذي أبتلعه الطفل أثناء الرضاعة ، وذلك بأن
تحمل الأم الطفل على كتفها وتقوم بالربت على الظهر، هذه المحاولة قد تأخذ الكثير من الجهد
والوقت ، ويجب التكريع أكثر من مرة.
· تدليك بطن الطفل تدليكاً خفيفاً بأستخدام الأصابع
· التحميم بماء دافيء
· الغناء له والمناغاة
· الرضاعة الصناعية : يجب أن يكون الحليب دافئاً ، وأن تكون حلمة المرضعة مناسبة.
· عدم أطعام الطفل الحلبة وما شابهها
· عدم أدخال الأطعمة الصلبة مثل السيريلاك قبل الشهر الرابع.
· عدم أضافة السكر أو سكر النبات للطفل، فتلك لا تستطيع أمعاء الطفل أمتصاصها، فتؤدي إلى
حدوث غازات ، ومن ثم تؤدي للمغص.
· أستخدام بعض الأعشاب مثل اليانسون، الكراوية، النعناع، قد تساعد على تخفيف المغص ، وعادة
يتم نقع العشبة في ماء حار لمدة حتى تبرد ، ثم أعطاءها للطفل، ولكن يجب عدم غليها حيث تطير
محتوياتها.
· يمكن أستخدام شاهي الأطفال الموجود في الصيدليات
· ماء الغريب : دواء ذاع صيته منذ زمن بعيد ، يحتوي على بعض المواد الطاردة للغازات كما الكحول ،
ولكن الموجود منه الآن خال من الكحول، قد ينفع في بعض الحالات
· أدوية المغص : هناك العديد منها بماركات متنوعة ، قد تجدي في بعض الحالات ، وننصح بقراءة
النشرة المرفقة كما الجرعة المناسبة ، وننبه أن الجرعة عادة ما تعطى قبل الرضاعة بنصف سلعة
وليس عند بكاء الطفل.
· في بعض الحالات الشديدة قد يتطلب الأمر من الطبيب أستخدام الأدوية المضادة للتشنج.
العلاج الذي أثبت جدواه هو
صبر الوالدين والتكيف مع بكاء الطفل، فقلق الوالدين يزيد من بكاءه
عادة ما يختفي المغص والبكاء المصاحب له بعد بلوغ الطفل الشهر الرابع
وأخيرا
طفلى بخير
| |
|
| |
الاميرة هيفاء عضو فعال
عدد المساهمات : 108 نقاط : 302 تاريخ التسجيل : 23/12/2014
| موضوع: رد: ملف عن صحة الطفل الأربعاء ديسمبر 24, 2014 8:22 pm | |
| بكاء طفلك _ تهدئة الطفل عند البكاء _
بكاء الأطفال حديثي الولادة أمر طبيعي ولا يمكن تجنبه، ويمكنك اعتبار بكاء صغيرك اختبارا لمدى
صبرك وقوة تحملك وقدرتك على مواجهة المواقف الصعبة.
وقد تصلين لمرحلة يصبح فيها أهم أحلامك وآمالك هو أن ينام طفلك هادئا مستكينا طوال
ساعات الليل بعد أسابيع قليلة من ولادته، بينما يمكنك تركه يحلم أحلاما سعيدة لتمارسي
حياتك بشكل طبيعي وتعتني بواجباتك المنزلية مع إرضاعه فقط كلما تطلب الأمر.
لكن الحقيقة ليست وردية كالحلم، فالرضع غالبا يعشقون الاستيقاظ باكين وطالبين اللهو
والرضاعة بعد الثانية صباحا عندما تكونين في قمة الإجهاد والحاجة للراحة، وبالطبع فإن محاولة
تجاهل بكاء الصغير هي فكرة غير جيدة بالمرة، فإن لدى الرضع الإصرار الكافي على مواصلة
البكاء حتى ينتبه لهم الكبار ويلبوا احتياجاتهم.
ويؤكد الخبراء أن الأطفال حديثي الولادة يقضون ما بين ساعتين إلى ثلاث ساعات يوميا في
البكاء على فترات متقطعة،
لذا فعلى كل أم أن تتعرف على أسباب بكاء الرضيع، وكيفية التعامل في مثل هذا الموقف المتكرر
لعدة مرات خلال اليوم الواحد.
أسباب دموع الأطفال الرضع البكاء هو وسيلة التواصل الوحيدة التي يملكها الطفل حديث
الولادة،
لذا فعندما يبكي طفلك يكون راغبا في توصيل رسالة ما إليك. مهمتك هنا هي محاولة فك
شفرة هذه الرسالة وفهمها ومعرفة رد الفعل المناسب والمطلوب من جانبك لتهدئة الصغير.
حاولي تخيل ما يدور بعقل طفلك عندما يبكي، وهو ما لن يخرج عن الاحتمالات التالية:
- أنا جائع:
معظم الأطفال حديثي الولادة يحتاجون للرضاعة مرات عديدة على مدار اليوم. وفي الغالب تنتاب
الطفل حالة شديدة من البكاء عندما يشعر بالجوع الشديد. وقد يبلغ انفعال الطفل مداه عندما
يبدأ في الرضاعة فيبتلع الكثير من الهواء مع اللبن، مما يتسبب بعد ذلك في التقيؤ أو احتباس
الغازات بمعدة الصغير وبالتالي المزيد من البكاء. ولتجنب تفاقم الأمر، حاولي الاستجابة فورا
وإرضاع الطفل قبل أن يشتد جوعه وإذا استمر في الحركة العنيفة وابتلاع الهواء أثناء الرضاعة
توقفي قليلا وهدئيه ثم واصلي إرضاعه.
- أحتاج للتجشؤ :
التجشؤ أمر مهم يساعد الطفل على التخلص من الغازات، ويجب عليك أن تجشئي طفلك عقب
كل رضعة، ويفضل أيضا أثناء الرضاعة حتى لا تضايقه الغازات فينفجر باكيا.
- أنا مبتل :
لا شك في أن الحفاض المبتل يضايق الصغير ويشعره بالبرودة، لذا يبكي الطفل في
هذه الحالة مطالبة الأم بتغيير الحفاض حتى يحصل على الجفاف. لذا افحصي حفاض طفلك
دوريا على مدار اليوم لتتأكدي أنه جاف ونظيف، وتغييره كلما دعت الحاجة.
- أنا متعب :
عندما يشعر الطفل بالإرهاق والحاجة إلى النوم ينفجر غالبا في البكاء، فالصغار في هذه المرحلة
يحتاجون للنوم لمدة قد تصل إلى 16 ساعة يوميا على فترات متقطعة، بل إن بعض الرضع
ينامون لمدد أطول من ذلك.
- أحتاج للهدهدة :
هدهدة طفلك أو حمله مع الحركة به في أنحاء المنزل يمكن أن تساعد بشكل كبير في تهدئة
الطفل الباكي. وفي بعض الحالات قد يكفي مجرد تغيير وضع رقاد الصغير ليهدأ ويكف عن البكاء.
المهم عند هدهدة الطفل أو وضعه في أرجوحة أو التحرك به مراعاة سلامة الصغير والحرص
عليها لأقصى درجة وعدم تعريضه لخطر السقوط أو الاصطدام.
- أشعر بالوحدة :
قد يبكي طفلك عندما تتركينه وحده بغرفته لتقومي بأعمال المنزل المختلفة، وهنا قد يكفي
مجرد مرورك من أمامه أو محادثته عن بعد ليسمع صوتك أو التقاطه واحتضانه ليهدأ ويكف عن
البكاء. يمكنك كذلك التربيت على الصغير بحنان أو تدليك جسده برقة لتهدئته.
- ما هذا الإزعاج :
إذا كان المكان المحيط بالطفل يمتليء بالضوضاء والأصوات المرتفعة أو الأضواء شديدة السطوع،
فمن الطبيعي أن يشعر بعدم الراحة ويبكي محتجا على هذا الإزعاج. عليك في هذه الحالة إزالة
أسباب انزعاج طفلك سواء كانت صوتية أو ضوئية، أو إبعاد الصغير لمنطقة أخرى أكثر هدوءا
ليتوقف عن البكاء. | |
|
| |
الاميرة هيفاء عضو فعال
عدد المساهمات : 108 نقاط : 302 تاريخ التسجيل : 23/12/2014
| موضوع: رد: ملف عن صحة الطفل الأربعاء ديسمبر 24, 2014 8:23 pm | |
|
عزيزتي الام ...هناك بعض التوصيات التي قد اوضحتها منظمة الصحة العالمية
للحفاظ على صحة الطفل .
- يقدم الطعام للطفل في الشهر السادس اما قبل ذلك فيجب ارضاع الطفل
سواء طبيعيا او صناعيا .
والطفل في شهره السادس لايستطيع هضم الطعام كما ان تناوله للطعام قد يجهد
بعض انزيمات الكبد لديه فضلا عن احتمال اصابته بالحساسية.
واليك بعض النصائح المهمة :
- اعطاء الطفل العصائر : وهو في شهره السادس مثل التفاح
والبرتقال , وقد يتناول التفاح مبشورا او مسلوقا مع ضرورة
تصفيته من الالياف لانها صعبة الهضم .
- الحبوب : هي افضل ما يقدم للطفل خلال شهره السابع خاصة
حبوب الارز , لانها لاتسبب غالبا حساسيه له كما يمكن في هذا
الشهر ان يتناول الطفل الزبادي والخضروات المسلوقة .
- قوام الطعام : ..ينبغي الا يكون قوام الطعام المقدم للطفل
سميكا حتى يسهل بلعه وهضمه .
- نوعية الطعام والحساسية : جربي صنفا واحدا من الطعام في
كل مرة , وذلك حتى اذا ظهرت على طفلك اعرض الحساسية
يسهل عليك تحديد نوع الطعام .
- اصناف الطعام : بعد ان تتأكدي ان طفلك قد اعتاد على بعض
اصناف الطعام يمكنك مزج انواع مختلفة من الاطعمة التي يتقبلها .
- طعام جديد على مدى ثلاثة ايام : بحيث يتناول ملعقة واحدة
اول يوم وملعقتين في اليوم التالي , وثلاثة ملاعق في اليوم
الثالث , مع مراقبة حدوث اي طفح جلدي او قئ اواسهال
او انتفاخ او شعور بالضيق او عدم احساس .
- تذوق الطفل يتغير : ..يتغير اسلوب تذوق الطفل للاطعمة
كل اسبوعين او ثلاثة اسابيع , لذلك حاولي ان تقدمي له
الطعام الذي رفضه منذ بضعة اسابيع فقد يقبله.
- ترغيب الطفل في الطعام : ..احرصي على ان يستمتع
طفلك بوقت الطعام بتقديمه بطرق مشوقة وذلك باستخدام
الملاعق الملونة والاطباق الجذابة وحاولي ان تتركيه يطعم
نفسه اذا كان يرغب في ذلك وكوني مستعدة للفوضى التي
ستحدث .
- التنوع في الاطعمة من وقت الي اخر : ..غيري كل شهر
انواع الاطعمة لان الاطفال يشعرون بالملل ويحتاجون ,
للتنوع , كذلك يجب ان يشعر الطفل بالجوع لكي يأكل , فلا
تقدمي له طعاما بين الوجبات الرئيسية التي حددها الطبيب.
| |
|
| |
الاميرة هيفاء عضو فعال
عدد المساهمات : 108 نقاط : 302 تاريخ التسجيل : 23/12/2014
| موضوع: رد: ملف عن صحة الطفل الأربعاء ديسمبر 24, 2014 8:24 pm | |
|
أسئلة وإجابات عن مشاكل نوم الطفل الرضيع
بالنسبة للعديد من الآباء الجدّد يصبح نوم ليلة سعيدة هادئة حلما بعيدا المنال. إذا كنت مثل أكثر
الأمّهات
الجديدات، تعانين من مشاكل في النوم، والتأقلم مع عادات نوم طفلك، فسوف تعجبك هذه
الإجابات لأكثر
الأسئلة شيوعا حول موضوع النوم. بالإضافة إلى أفكار رائعة لمساعدتك. مع تمنيتنا لك بليالى
هادئة
1. هل يحتاج الطفل الرضيع إلى النوم على ظهره؟ توصي الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بوضع كلّ المواليد الجدد على ظهورهم عند النوم. بعد فترة
ستلاحظين أن الطفل بدأ يتحرك من جذعه ويتقلب قليلا، عندها سيقوم الطفل بتعديل وضعية النوم المناسبة له،
لا تجبريه على النوم بطريقة معينة ما لم يكن فيها خطر عليه. استعملي الوسائد والمساند الخاصة
بالأطفال الرضع للتأكد من حصول الطفل على دعم كاف لرقبته وظهره.
2. كيف أشجّع طفلي الرضيع على النوم خلال الليل؟ يعتبر الاستيقاظ في الليل أحد المعضلات الأكثر شيوعا التي يواجهها الآباء الجدّد. وهناك بعض الأشياء
التي يمكنك القيام بها للحصول على نوم فترة أطول من النوم. الالتزام بروتين نوم معين كل ليلة، زيادة
عدد الوجبات في النهار، وضع الطفل الرضيع النائم في مكان به إضاءة خلال النهار، يمكن أن يساعد
طفلك الرضيع في الحصول على ساعات أطول من النوم خلال الليل.
3. هل من المحتمل أن يغيّر الطفل الرضيع دورة نومه ؟
لا يخضع الأطفال الرضّع دائما إلى جدول نومنا. وإذا كان طفلك الرضيع لا ينام في الليل، فهناك بعض
الإستراتيجيات لمساعدتك على إدخال طفلك الرضيع إلى جدول نوم عائلتك. ابدئي بشكل
تدريجي بزيادة
وقت الاستيقاظ للطفل. ويمكنك القيام بذلك عن طريق حمله لفترة أطول خلال النهار، إذا كنت
تريدينه نائما
في النهار، ونائما في الليل، فلا بد أنك تحلمين بالفعل، الطفل مثلنا بل أكثر فضولا، يحب سماع
الأصوات
الجديدة، ورؤية الأشياء، والتحديق في الأشخاص، ورحلة معك في أرجاء المنزل ستجعله يشعر بالسعادة،
وبالتالي يتعب أكثر وقت النوم. كذلك التغذية المتكرّرة أثناء اليوم، والوجبات الخفيفة في المساء،
يمكن أن
تساعد الطفل الرضيع على الإحساس بالشبع، والتعب وبالتالي النوم لفترات أطول.
4. إذا كان الطفل الرضيع نائما: فكيف نوقظه لتناول وجبة الغذاء ؟
عندما يكون الطفل نائما أو دائم النعاس، فقد يتأخر عن اللحاق بدورة التغذية الضرورية لنموه.
وكلما
قلت التغذية، كلما أصبحت أكثر نعاسا خلال النهار. خصوصا في الأسابيع الأولى، من المهم
مراقبة جدول
جوع الطفل الرضيع. اسمحي له بالراحة في مكان قريب منك. عندما يبدأ الطفل بالتحرّك قليلا ،
وعمل
أصوات ناعمة، ووضع أصابعه أو قبضته إلى فمّه، فهذا وقت جيد لعرض الطعام. إذا كنت ترضعين الطفل
منك، يمكنك نزع ملابسه باستثناء الحفاظة وضمنه إليك إحساسه المباشر بك سيجعله أكثر
يقظا وأكثر نهما
لتناول الطعام.
5. هل الأطفال الذين يرضعون من الثدي يستيقظون أكثر خلال الليل؟
أظهرت بعض الدراسات بأنّ الأطفال الرضّع الذين يرضّعون من الثدي يستيقظون كثيرا أكثر من
الأطفال
الذين يشربون حليب الأطفال. وأحد أسباب استيقاظ الأطفال الرضّع في الليل هو الغذاء. يستهلك
الأطفال الرضّع بحدود ثلث سعراتهم الحرارية في تناول الأطعمة في الليل. وبما أن معدة المولود الجديد
صغيرة جدا -- حوالي حجم قبضة يده – فهو لا يستطيع استيعاب كمية كبير من الحليب. ولأن حليب
الثدي أسهل وأسرع للهضم فهو بحاجة للتغذية أكثر. وتساعد الوجبات الخفيفة والسريعة من الثدي في منع
الإصابة بالموت الفجائي للطفل، ويتحكم بخصوبة الأم، ويمنحها فرصة لترتاح قبل الحمل التالي.
6. أين أضع سرير الطفل الرضيع؟
25 إلى 30 بالمائة من العائلات الأمريكية تضع سرير الطفل الرضيع في غرفة نوم الأم والأب خلال
الأسابيع الأولى من حياة الطفل، ثم ينقلونه إلى غرفة خاصة به، مع مراقبته بواسطة جهاز المراقبة
اللاسلكي. أما من تجربتي الشخصية، فأعتقد أن وجود الطفل ف سرير منفصل في غرفة نوم الأهل يقلل
من الكوابيس ويضع الطفل تحت المراقبة المباشرة خصوصا خلال الأشهر الأولى، وحتى عمر 12 شهر،
| |
|
| |
الاميرة هيفاء عضو فعال
عدد المساهمات : 108 نقاط : 302 تاريخ التسجيل : 23/12/2014
| موضوع: رد: ملف عن صحة الطفل الأربعاء ديسمبر 24, 2014 8:24 pm | |
| التسلخات _ المشاكل الصحية لطفلك _
إن الطفل قد يتعرض لعدد من المشاكل
وأبرزها التسلخات, ولتجنب تلك المشاكل الصحية يجب تغيير حفاضة الطفل
باستمرار، واستعمال الكريم الملطف للأطفال أو البودرة، كما يتعرض الطفل حديث الولادة لارتفاع
درجة
الحرارة، فإذا ارتفعت درجة الحرارة عن 38 يجب تقديم كمادات باردة على الجبين مع إبقاء رجليه
دافئتين،
وقد يتعرض الطفل للإمساك إذا كانت ترددات حركة الأمعاء منخفضة، أو إذا واجه الطفل صعوبة
فى
الإخراج، وهذا لا يعنى أن الطفل يعانى من الإمساك، وهناك عدد من العوامل المؤدية للإمساك
كنقص
الفيتامينات مع وجود نزيف بمنطقة الشرج بسبب وجود اضطرابات عند محاولة الإخراج، لذا يمكن
إعطاء
الطفل كمية كبيرة من السوائل، وهناك مغص قد يأتى للأطفال، وهو مغص القولون، وهو ليس
مرضا بل
عارض جسمى يظهر خلال عملية النمو، وغالبًا ما يبكى الطفل دون وجود أى أعراض للحمى أو
القىء أو
الإسهال، مما يسبب بكاء الطفل بشدة لوجود تشنجات معوية أو بسبب عسر الهضم فالطفل
الصغير يحتاج إلى
العناية والرعاية به المستمرة مع الحرص على نظافته بمداومة استحمامه. وضرورة غسل
ملابس
الأطفال جيداً وتعرضها للشمس.
وإذا كان هناك حساسية من نوع الحفاضات يجب تغييرها مع استخدام دهان أو نقط تعطى بالفم
لعلاج
الحساسية.
كما يجب عدم شد الحفاض بطريقة تمنع مرور الهواء، ويجب إغلاقها بشكل فضفاض وتغييره
باستمرار.
| |
|
| |
الاميرة هيفاء عضو فعال
عدد المساهمات : 108 نقاط : 302 تاريخ التسجيل : 23/12/2014
| موضوع: رد: ملف عن صحة الطفل الأربعاء ديسمبر 24, 2014 8:25 pm | |
| حقيقة ممكن ان تجعلي من وقت استحمام الطفل وقت مـمتع لك وله
لا تحممي الطفل إلا بعد ان يسقط الحبل السري،، ففي الفترة التي يكون الحبل بها متواجد تنظفي ابنك او
ابنتك بالطريقة التالية:
1- غسل وجهه يوميا
2- مسح رقبته يوميا
3- تنظيف منطقة السرة والاعتناء بها وتنظيف ومسح منطقة البامبرز جيدا
وهذا جميعه باستخدام بشكير صغير ناعم جدا مع قليل من الشامبو الخاص بهم
في هذه المرحلة من العمر الزيوت والبودرة اواللوشين غير محبذ استخدامهم و***** حتى لايتعرض
جلده للحساسية ويعمل على اغلاق مسامات الجلد الصغيرة وايضا اظهار البثور الصغيرة
والطفح الجلدي
عند وقت الاستحمام عليكِ ان تراعي الا يكون الطفل جائع او متعب.،
تتاكدي من عدم وجود مجرى للهواء وان يكون المكان ايضا دافيء
4-حضري واجمعي اغراض الطفل قبل الوقت:
المنشفة والبشكير الصغير الخاص للتنظيف
البانيو الصغير
الشامبو والصابون
وكاس الماء أو ابريق
انزعي ملابس الطفل حتى الحفاضة ولفي الطفل بالمنشفة او اي قطعه قطنية
5- احملي طفلك حملة الكرة بين يديكي وذراعيكي وعليكي تحميمه
من رأسه على اخر اصبع في قدميه
6-اغسلي وجهه ورقبته بالماء النظيف ،،، نظفي منطقة عيونه بالمسح بدءا من الزاوية الداخلية باتجاه
زاوية اذنيه مع مسحهما ايضا مهم جدا في هذا العمر ان لا تستخدمي نكاشات الاذنين للطفل بل امسحيهما
بالبشكير الصغير الناعم
7- ابدأي تنظيف راسه بالشامبو الخفيف سواء كان على راسه شعر او لم يكن لكن عليكي استخدام
الشامبو الخالي من المعطرات لا تضعي اكثر من نقطة او نقطتني من الشامبو
افركي راسه بخفه شديدة باطراف اصابعك ..,8- اعلمي من لديكي بالبيت انك سوف تحممي طفلك حتى لا يتم مقاطعتك او فتح باب الحمام اثناء
استحمامه.، 9- قبل البدء بإدخاله الى الحمام يجب عليكِ ان تحضري الماء الدافيء على ان لاتتعدى حرارة الماء عن
36 درجة مئوية
اشطفي او اغسلي راسه من الشامبو بالماء الدافيء باستخدام الكأس ثمَ نشفي راسه ولفيه بالبشكير
10- اكشفي النصف العلوي من جسمه استخدمي البشكير الصغير مع القليل من الصابون لتنظيف يديه
وذراعيه وصدره وظهره ثم اشطفيه بالماء مع التاكد انه لم يتبقى اي شي من اثار الصابون فبقايا الصابون
تسبب الجفاف والتهيج لجلد الطفل الرقيق ثم قومي بتجفيف هذا الجزء جيدا
11-اكشفي النصف السفلي من جسم الطفل و ابدأي رجليه و قدميه مع مراعاة تنظيف ما بين اصابعه ثم
نشفي ما بين اصابعه جدا وتاكدي من ذلك
13-واخيرا تنظيف منطقة الحفاضة اذا كان مولودك ذكر ومختون حديثا فلا تستخدمي
الصابون في هذه المنطقة نهائيا حتى يلتئم جرحه ونظفي المنطقة التي على جوانبها والمحيطة بها , اما اذا
المولود انثى فنظفي المنطقة الحساسة من الامام الى الخلف مهم جدا حتى لاتنتقل الاوساخ ومهم جدا ان
لاتفركي هذه المنطقة فهي حساسة جدا
14- كوني حذره في حمل ابنك وهو ماء فهو خفيف سريع الانزلاق
15-لبسي ولفي ابنك قبل اي شيء
عليك فعله حتى لا يبرد
16- واخر شيء بعد اتمام جميع المهمات ويرضع وينام افرغي البانيو الصغير من الماء ونظفيه جيدا ثم
عرضيه للهواء
| |
|
| |
| ملف عن صحة الطفل | |
|